الأربعاء، 23 مارس 2011

مَابعَدّ فِيِ الكُونّ فَرّحَة يِبتدِهَا!



كِنتّ أرددّ فيِ غِـيَابـِكّ مَآبِقى بِالعينّ دَمعَة تِخـتِـشِيهَآ
لِيينّ حَتَى مَدرِي كِيِفّ؟! صَآرتّ الدِنيَا كئِيبَة في غِيَابكّ
مَابِقَى بِالقَلبّ ذِكرَى عِشّتَهَا حَتَى إَذَا نِمتّ أَحتِرِيهَا
حَيث صَارَتّ كِلّ زِوَايَا البِيِتّ يَشغِلّهَا فِراَقِكّ
المَنَاظِرّ فِيِ وفَاتِكّ هَالحِزِنّ زَايرّ يِجيِهَا
حَتّى مَلتّ جَيتَه وصَارتّ تِرَددّ : ويِنّ ضِيِفكّ !؟
~ آآآآهّ ~ يَا أحلاَمِيِ تَعَالى صُوتَهَا البَاكِيِ يَبيِهَا
كِلّ مانَامتّ عِيُونيِ جَاء يِبَكيِنِي رَحِيلِكّ
مِنّ بَعَد مُوتِكّ يَا"جَدّة" مَا أَبِيِ أيّ حُليَة أَرتِدِيهَا
مَالِيِ أيّ زِينَة تِجَمِلّ نَظرَةّ الدِنيَا فِيِ غِيَابِكّ
لَانّ حَتَى زِينِتيّ لَوُ هِيِ تِجَملنّي مَا أبِيِهَا
دَآمّ رِحتِي ..دَآمّ غِبتِي ..مَابعَدّ فِيِ الكُونّ فَرّحَة يِبتدِهَا



هناك تعليقان (2):

  1. كِنتّ أرددّ فيِ غِـيَابـِكّ مَآبِقى بِالعينّ دَمعَة تِخـتِـشِيهَآ
    لِيينّ حَتَى مَدرِي كِيِفّ؟! صَآرتّ الدِنيَا كئِيبَة في غِيَابكّ


    منتهى الابدااااع والروعة

    سلمت يدااااااك

    ردحذف
  2. سلمك الله يارب .. شكرا لتشجيعكم

    ردحذف